في هذه المقالة، نعود إلى عهد بناء الأهرامات، وكيف وظفت السقالات لهذا الأمر.
لعبت السقالات دورًا مهمًا في الحضارات القديمة، بما في ذلك مصر والصين وروما.
سواء تم بناء هذه السقالات من الخيزران أو عوارض خشبية، فقد تم استخدامها لبناء بعض عجائب العالم بما في ذلك الأهرامات وسور الصين العظيم.
من بداية الخليقة، أراد الإنسان أن يصل إلى مرتفعات عالية، وابتكر طرقًا للوصول إلى هناك.
تطورت السقالات من الهياكل الأولية إلى المعايير والمواد عالية التقنية التي نستخدمها اليوم.
مفهوم السقالات
إن السقالات هي هيكل مؤقت لاحتواء العمال والمواد، في أثناء تشييد مبنى أو إصلاحه أو تزيينه.
استخدمت السقالات قديمًا كمنصة مرتفعة يُعدم عليها المجرم، من خلال الشنق.
وظفت السقالات لتكون منصة مرتفعة لجلوس المتفرجين.
تشييد الأهرام باستخدام السقالات
يُعتقد أن قدماء المصريين استخدموا السقالات وشكلًا من المنحدرات لبناء الأهرامات المصرية القديمة منذ أكثر من 4500 عام.
لم تكن السقالات كما نعرفها الآن.
كتب المؤرخ هيرودوت:
“في البداية بُني (الهرم) بدرجات، مثل: الدرج، والأحجار المعدة للاستخدام في بناء الأهرامات تم رفعها بواسطة سقالات خشبية قصيرة.
وبهذه الطريقة تم رفعهم من الأرض إلى الدرجة الأولى من السلم، وهناك وضعوا سقالة أخرى، وبواسطتها تم رفعهم إلى الدرجة الثانية.”
مميزات سقالات المارينا من خطاب
يسهل فك وتركيب وتجميع سقالات المارينا من شركة خطاب.
تعمل سقالات المارينا على كافة الارتفاعات والمقاسات.
توفر سقالات المارينا إمكانية الوصول إلى الأماكن الصعبة.
تزيد نسب الأمان عن باقي السقالات، لتصل إلي 100%.
3 الردود على "السقالات | الفراعنة وبناء الأهرامات"
محمود
26 سبتمبر 2021عن تجربه شغل ممتاز
Rana khattab
26 سبتمبر 2021👊👊👊👊
وليد الشيمى
17 أكتوبر 2021جوده عاليه